الإصحاح 08 الفقرة 23

يسوع ينفضح ويطلب السرية
أستروا عليَّ الله يستركم
.
مرقس 8: 23
فاخذ بيد الاعمى و اخرجه الى خارج القرية و تفل في عينيه و وضع يديه عليه و ساله هل ابصر شيئا 24 فتطلع و قال ابصر الناس كاشجار يمشون

.
إيه القرف ده .. هل عجز المدعو يسوع استخدام ماء وجعل فيها البركة بدلاً من استخدام البصق …
.
عفن x عفن .
.
وتعالوا نرى معجزات يسوع المقرفة الفاسدة
.
مرقس 8: 23
فاخذ بيد الاعمى و اخرجه الى خارج القرية و تفل في عينيه و وضع يديه عليه و ساله هل ابصر شيئا
.
[ساله هل ابصر شيئا]دا يسوع مش عارف إن كان ما فعله سيأتي بثماره ام لا ، فسأله
.
الأعجب من كدا إن المدعو يسوع فشل وطلع تفله من النوع التيواني والأعمى رأى الناس كالأشجار تمشي
.
مرقس 8: 24
فتطلع و قال ابصر الناس كاشجار يمشون
.
ولكن المدعو يسوع تدارك الأمر فأزال تفله التالف الذي كاد أن يُفقد الرجل بصره بالكامل .. فعاد بصر الرجل كما كان والأمر لم يكن يحتاج لكل هذا التفل التالف .
.
مرقس 8: 25
ثم وضع يديه ايضا على عينيه و جعله يتطلع فعاد صحيحا و ابصر كل انسان جليا
.
ونظراً للفضيحة ، توسل يسوع للرجل وطلب منه بأن لا يفضحه بين الناس ويذكر ما حدث له بتفل يسوع في عينه وأنه رأي الناس كالأشجار ….. جديدة دي.. أشجار تمشي
.
مرقس8: 26
فارسله الى بيته قائلا لا تدخل القرية و لا تقل لاحد في القرية
.
فقال من قال أن رسول الإسلام تفل في عين أحد الصحابة فشفي بإذن الله في الحال وسلمه الرايه وفتح بعون الله له …. إذن تعليقك كان مختلف بالامرين مع انهم متشابهين
.
فنرد عليه بقول : جاءت نفس القصة في إنجيل يوحنا بـ :
.
يوحنا 9:6
قال هذا وتفل على الارض وصنع من التفل طينا وطلى بالطين عيني الاعمى
.
فالفارق كبير جداً .. لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما بصق .. بصق في عينه وهذا لا يعني إنه أخرج كم غزير من ريقه بل المقصود هنا هو النفخ أو كما تنطق حرف الثاء فراجع شرح الرواية .
.
إما ما جاء عن يسوع هو أنه اخذ يُخرج من فمه كم عزير من ريقه وكانه يتقيء لخلطه على حفة من تراب الأرض ولا نعرف محتوى هذا التراب إن تبول أو تبرز عليه حيوان ام لا من قبل، وبدا يخلط التراب بتفله إلى أن تكون الطين ثم بعد ذلك اخذ هذه العجينة القذرة ووضعها على عين المريض (فتخيل معي كم الريق الذي أخرجه يسوع من فمه لِيكَون له طين ليغطي عيني المريض )… لذلك انا لم أُعلق إلا على (يوحنا 9:6) فقط .
.